تعديل

vendredi 26 janvier 2018

التسولي والشلاضة.

من المعروف عندنا فالقبيلة أننا لم نتعود على أكل الشلايض، ما كاين غي صحن دالعدس أو دالبيصار وشي بصلة أو شي فلفلاث مقليين وأرا برع، حد النهار جاو شي ضياف مالمدينة عند واحد التسولي، جا الراجل بغا زعما يصغب فيها راه ولد الوقت مشى تسوق وجاب معه الخص والباربا وداك التخربيق دي أيصغبو به الشلايض، ومع كانث عندو حد العروسة أدعرف لهذ الشي حد الشويش السيد كان معول عليها، المهم العروسة قامث باللازم وخلطث الشلاضة فالبانيو وبقا ناقصا غير دلقيها فالطباسل الصغارين، الحاصول الناس جاو، ناضث العكوزة أدسخر ودجيب فالخبز والشعرية بلحليب والدجاج بلدي واللحم والخيرات ونساث الشلاضة (حيت ما موالفاش بها) الناس تغداو وخسلو يداهم وناضو ماشيين فحالم حتى خرجو وبعدو على الدار بشي 100 ميط عاد تفكرث الشلاضة ودخرج أدسبك ودعيط: آرجعو ألناس رجعو داكلو الشلاضة.
هذ القضية دالشلاضة باقي لدابا عندي معها مشكل أنا بعدا، سبحان الله ما أنحملا ما أنقبلا، وأنعيا زعما نصغب فيها مديني وناكلا الساعة والو، أناكلا نهار ونبطلا عام.
وعلى المودة نلتقي.
طابت أوقاتكم بكل خير.


توقيع: أحمد لزعر التسولي.

الأراء المعبر عنها في التعليقات تمثل وجهة نظر صاحبها .ولا علاقة لها بالتوجهات العامة للموقع

2 commentaires:

عند الصح السي احمد انا زيدني عليك
مناين انجبر الشلاضة انسيط عليها هي اللولة باش ما ننساهاش ولكن يلا كنت عند الناس ايحسابم راه انا عارف فوقاش خصها دنتكل الشلاضة وايلقيو بحالي وانا والله العظيم يلا غي انخاف ننساها ودبقا فيا شمثا

وعند حتا الواليدة ديالي يلا نزلو الشلايض ما ادكلمش ادقولك انا مانعرفشاي ناكل على 3 داليداين

وحتا هد التفاح دايجيبو فالديسير انا حتا لنهار الاثنين دكازث عاد عرفت ايكون فيه الزريعة من داخل وما انا كنت اناكل من الطرف للطرف حتا وراني واحد السيد الله يجازيه بخير قالي راه فيه لعطم


اوا شوف على فضيحة

فضيحة هدي د شلاضة ولفضؤحة د عبد الحي مع التفاح فضيحة اخرى

Enregistrer un commentaire

Twitter Facebook Digg