تعديل

samedi 27 janvier 2018

سلطان القبيلة الجزء 09.


الزبدة والحليب كانو خواتات وفارقوهم العيالات
فهاذ الزمان قلب على ولاد الناس والخواتات
تفاجي على قلبك ومعاهم بالحديث تقيل وتبات 
شحال من رجال صارعو الدنيا الله يرحم لي مات
الدنيا دايرة بحال الغولا شحال من اجيال مشات
حتى كيجي الخبر كيقولو بأن فلان مسكين مات
عيش راجل وخليها على ربي كيف ما جات جات

سيد السلطان ياسيادي الجواد بالحقيقة للمسكينة باح، وباش حتى خاطرو يتهنى ويرتاح، جاوباتو بالسكات وكيف كيقولو اللوالا السكوت علامات الرضى. سقساها شلا اسئلة جوباتو بكل ما وقع وسار، وحكاتلو حتى على اخبار الدار. الشيخ كان دايز طريق وهو يشوف المنظر.قال مع بالو كيفاش سيد السلطان مجمع مع بنت فلان من بعد ما كان همة وشان. ولا كيجمع مع السراح والصبيان. هادي مادكون غير طيحتلو فجنان؟
الشيخ رفدا سخونة ووصلا لباباين المسكينة وقالو وجد راسك لبروسي والمحنة. الشيباني بقا تالف ومن امر السلطان خايف.ما عليه غي اشلط جلابتو على اقفاه. واقصد دار السلطان وباش كان يفاريها معاه.إما يخلص الخطية او يرغبو ويترجاه.غي وصل للقصر تلاقى مع السلطان الوجه الوجه
سيدي انا تحت امرك، شوف من حالي وصفي خاطرك وقلبك. وخا غي على وجه ديك اليتيمة راها محرومة من الميمة. جاوبو السلطان بالضحكة والتبسيمة زيد مرحبا الشريف باين قلبك رهيف وعلى الخاطر خفيف...
وعلى المودة نلتقي.



توقيع: عبد الحق كريط.

الأراء المعبر عنها في التعليقات تمثل وجهة نظر صاحبها .ولا علاقة لها بالتوجهات العامة للموقع

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire

Twitter Facebook Digg