تعديل

dimanche 28 janvier 2018

ذكريات أحمد النقير.

 
السلام وعليكم خوتي غادي نعاود ليكم واحد القصة وقعت لي وانا صغير ولكن مضحكوش علي واحد النهار كنا كنطحنو الزيتون كان الواليد الله يواليه برحمته وكان ولد عمي وحنا وجوج بنات عمامي قدي فالعمر كنا كنسقيو الما من الواد بالقرعة دخمسة يطرو كانت تجينا ثقيلة كنوصلوها بستة وستين كشفة ولكن معلينا هي وصلت الضهر والاخت ديالي الله يطولها فالعمر جابت الغدا gلسنا ناكلو الزيت الجديدة وانا عقلي غير مع القرعة خاصني نسبق بنات عمي للواد أنا والله ما كنت عارف فاين هو النقير (النقير هو الصهريج فين كيتجمع الزيت) وكان الواليد داير عليه واحد الميكة مغطيه هزيت القرعة خاوية ونتييس ياخوتي ديريكت للنقير ماعرفت راسي باش تبليت واش طايح فالبير ولا فالنقير هزوني مغتر بالزيت الاب ديالي بغى يقتلني غير ختي وولد عمي مخلاواهش وانا مهدرت متكلمت تصدمت إوا زولتلي ختي الحوايج ولواتني فالجلاب دالواليد قيال مسمر حداهم وأنا انشرق بالزيت حتى العشية ومشينا للدار ولكن الاب ديالي تفقص محيت الزيت كولشي فاض على برا ولكن اختي قالت الاب ديالي والله ما ضربو على الزيت خافت يجرالي شي حاجة الله يحفضها ليا وشكرا

توقيع أحمد كروني.

الأراء المعبر عنها في التعليقات تمثل وجهة نظر صاحبها .ولا علاقة لها بالتوجهات العامة للموقع

6 commentaires:

الحمد لله على سلامنك السي احمد

كان المقرر مايخليوك دركب عليه ماتشوفو باش مطر البركة

تحياتي سيدي أحمد لحبيب

اقول كان النقير مايخليوك دركب عليه باش مطير البركة انا انكتب الكومنطير وحاد خيينا جا برزطني معرفت شني صافطت

حياني الله توصلت للرحى فاين طاح سي احمد فالنقير.
وقصرنا حد ليلة لموضحكات والاخ ديال سي احمد سي عبد العزيز وولد عمو حميد عاودولي لقصة كنا نطرطقو بالضحك

مناين بقى عايشنا السي احمد هديك هي الدنيا وما فيها

Enregistrer un commentaire

Twitter Facebook Digg