بسم الله فاللسان ما أحلاها النية بها تكمل والاعمال مبداها، والصلاة والسلام على أشرف خلق الله طه.
الريوي الصالحة سرا فتخماما، ودكلاه لسانو يعمل لفاه كمامة، الفا المزروب يجيب الندامة، واللسان المربوط ما يجر ملامة، والفا المسدود مايدخلو دبان كما قالو الفهامة، السكات للراحة يداما ، ويلا سقصاوك لا دقول كلمة حتى دسبق الميم قداما .
من بعد السلام والتسليم، نرجعو ندربو الفgذ فعلي بوحيول مع ولد عمثو فطيطيم، ونشوفوه شني مشي يعمل باش يفدي دقثو، من ولد عمثو.
الحاصول علي بوحيول حلف بالكبير عند شي واحد لا مشى واخا يوصل حتى للعشا، ويقبطا من دار ولد عمثو حتى لباب فتوح عالكراع والفقصة فيه أدقطع، شد الكار لواد أمليل، ومايركبلك قبالثو غي حالراجل بالgرفاطة والكوسطيم، غي شافو تفكر ولد عمثو فطيطيم ، وما فطن حتى قال: أيعجبوك غي بالكوسطيم والgرفاطة وهما أيسدوا على حبابم بالعراطة. سمعو الراجل المgرفط، وناض فيه شبط، ونوضوها هو وياه دق وعباد الله أدفرق، وما تفاكو غي بالكشايف والعرق.
وصل لوادأمليل صاب المركوب لاولاد ازباير قليل، بقا تما حتى للمغرب ،عاد صاب الشريف البورقادي طالع معاه ركب، ومع كانث عندو حالطونوبيل مخرشة ما وصلو حتى فاث لعشا.
الليل هذا والحال ضلام، وبوحيول رافذ الرزيق دجمع على دور العام، حلوفو تنسى وفاث قصد حالقهوة فيها باث، فالصباح ناض بكري بوحيول، ويشد الطريق لمكلسة على بني مجدول واخا العقبة دقرين صحيفة والضباب سافحة لحيفة ، مافطنشاي بها بقوث الفقصة والحسيفة.
وصل للدوار وما gاز للدار، مشى نيشان للچامع حيث ماكاين شغل غي دماشي ينوض مالكاشة مشي يمشي ليلا يجمع، صاب خيربي ناس مجمعة وهدرثم مالدويور دسمعا، وقف عالچماعة وقال السلام، ودرز درع احميدة دعبالسلام، ودهن عينو بالبزاق بحا دأدمع وقالم : ألچماعة لحبيبة ماهنا مايتخبع، محند عبدالله ( ولد عمثو) الله يرحمو ودع ، دار فيه احميدة دعبالسلام: شكون محند عبدالله ديانا.؟
بوحيول: أيييه أولد عمي الله يصبركم ويصبرنا، محند عمثي فطيمة لكتاتبي دلعامل، راحنا فيه ترزينا.
محند العربي: لياه موح دفطيمة كان كتاتبي موشي طبيب
بوحيول: راه كان كتاتبي دلعامل غي منو للعامل الله يرحمو لحبيب.
وقع اللغط والزكا والتحراك وحناه بداث أدعدد ودقول ودندب فشي حناك: وايا وليييدي ولدي، وخليث العامل معطل وشكون مشي يبقى يسgذلو الشغل آولدي، وابنيث الدار قد لقصر وخليثا لبنت الموحوافر آولدي، واكخليثلا الطونوبيلة باش تسارى هي والعائلة آولدي.....
الچماعة تكرطو لفاس بالقطيب وما بقا غي بوحيول فالدوار فعايل الديب وتلاحقوا للدار دموح دفطيمة لنتا ودكر وهو فالخدمة ماعندو خبر، وهما عارفين بوحيول ماعمل هاد الخدمة حتى كاينة شي حاجة تما، وسقصاو لمرا قاثلم تخبع منو خلاه برا.
جا موح دفطيمة مالخدمة وتبهط، وقال هادالشي مناي سلط، عودثلو لمرا وفهم المانيرا، شدوه الچماعة عملو فيه الحق وحلفلم عمو من الدار شي واحد لا تفرق وجابو عندو يوماين على طلق باش ما يعاود يتكبر ومن حبابو يدرق.
ونتوما ألحبايب دقرا يعمل جيم أو كومونطير وما يعلق( بهرب).
وعلى المودة نتقاشعوا.
توقيع: أنوار زياد
1 commentaires:
تبارك الله عليك اخاي انوار
Enregistrer un commentaire