طرائف تسولية 04

واحد التسولي عبا مراثو للحمام فالفيلاج، المهم هي دخلاث وهو مشى للقهوة يلعب الرونضة، السيدة مسكينة سالات وخرجث لبرا وجلسث حيث حشومية بزاف وما أدعرف حد فالفيلاج، أجي السيد عيا باللعب ركب مع الخطاف وطلع للدار، غي دخل وهي دقلو يماه: فاين خليث مراثك ألمطموس، السيد طرب طربة وحدة فراسو وخرج أيجري وهود للطريق كما على الله يصيب شي خطاف هواد يهود معاه وهو يشوفو واحد السبايسي وقلو: ما لك أحنيني مقلق؟ قالو: أودي نسيث المرا فالحد. وهو يطلقها بطحكة حتى بانو طراسو وقالو: أودي غي خليها، إلى كانث حلال دابا درجع بوحدا.

واحد السيد تسولي لقا العرس لولدو، وكان هذ الدري ديالو مناين لقا 4 سنين وهو أيسرح الغلم، وحتى نهار العرس ديالو نده الشياه ضحاها عاد رجع لبس حوايجو، المهم باختصار السيد أيحماق على الغلم والبقار، gاز النهار ووصل وقت التزياد تجمعو الناس وبقاو أيعاينو فمولاي السلطان يجي دورو عليه والو دقول الأرض بلعاثو، شوية وهي يماه دقول: سيرو للدار دفلان يمكن راه تما أيرgب على الشياه، مشاو أيجريو صابوه ولد (بتشديد الدال الساكنة) حد النعجة وأينخط للخروف.

هذ أينخط ما أيعرفوها غي السراح الشلاغمية بحالي                     

على المودة نلتقي.

توقيع: أحمد لزعر التسولي

تصنيف : الثقافة التسولية,طرائف تسولية