تعديل

mardi 10 juillet 2018

قالوا زمان 01


من الموروث الشفوي الشعبي :الأمثال والكلام الموزون والحكم التي نظمت وتنظم حياتنا ومنها. كقوانين عرفية. منها باللغة العربية الفصحى وأخرى باللسان الدارج وهي التي. نحن بصددها. !
لقد جمعت حوالي ماتين مثل كنت ساصنفها وابوبها. !
لكن عند نزول رغبة .سدي أحمد. سانشرها مجزاة ويبقى له هذا العمل مع مراعاة (حقوق الجمع والنشر) لا أقول التأليف! 
-------على بركة الله-----
ما خلو الولى ما يقولو التوالى
حتى شبع صالح. عاد قال مالح
بلارج مشى يحب ابنو. عورو
الكي ف التور. والحريق ف الخماس
العg وزه ويلا شدث السارق
الخوف أ يسبg العجوز
برنيقش ولا جميل العنابه
الحبس ولا فتيان الراي
لي شاف الربيع ما شاف الحافه
عند رخصو دخلي نصو
مياث تخميمه وتخميمه. ولا ضربه بالمقص
العقبة على الديب والسلوكي-السلوقي
لي تخدمو. طيعو. ولي ترهنو بيعو. و لي تعيطو جريه
يلا قلتلك سدي-ما تبعنيش ف السوق
لي ما شاورك-هناك
حب الكلب من فمو حتى تقضي حاجتك منو
لي مريض على حالو مشي بحالو
ما حس بالمزود غير لي كلا بها
ما تصحب حتى دجرب- وما دضرب حتى تقرب-وما دغرس حتى دزرب
بحال طبال الهوته لا فرجه لا طعام
إزرع:الزرع من الزرع والمرى من الكرع
منين دخلث السعله ف الديك
يناير أحرث يا حاير
فبراير اخترها بالمطاير أو كلها بالخماير
هذا وإلى الجزء الموالي إن بقي في العمر بقية! !


توقيع: ذ جمال لشخم

الأراء المعبر عنها في التعليقات تمثل وجهة نظر صاحبها .ولا علاقة لها بالتوجهات العامة للموقع

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire

Twitter Facebook Digg