تعديل

jeudi 14 mars 2019

طرائف الفقهاء





السلام عليكم يا جواد التول وجيرانا لحياينة وغياتة ولبرانس ومنساش صنهاجة وبني وراين وناس الجالية وكل من قرا هد لمنشور وتبسم أو خلا شي علامة.
هذا فقيه كان مشارط فحد الدوار ناسو بخلاء شواي .
كان ديما مخصوص وما ايقدشي يهدر . حد النهار حد السيد فطن به قال ارى نعمل الاجر فهاد الفقيه ونتهلا فيه وفالناس دايصليو موراه .
اوا يا سيادي دبح حد جوج ديوكة وقال لمراتو طيبنا ماشي نعبيهم للجامع .
طيبت السيدة الديوكة وغرفاتلو فحدالطبسي وعباهم وعبا الخبز ومشى للجامع .
هو يلاه فالطريق والفقيه اذن المغرب ما وصل حتى صاب الناس واقفين للصلاة .
نزل داك الخير وزاد يصلي .
سلاو الصلاة دارو جبرو الثعلب عبالم حد الدك وبقا غي واحد بقى السيد ايتفقص .
قالم الفقيه زيدو ناكلو غي هاد المكتاب، يلاه ماشي يسميو الله وهو يظهرلم الثعلب قابط شي حاجة ففاه، خلاو الماكلة وناضو ايجريو عليه هرب ودار بالجامع حتى وصل للطبسي كا ويهز الدك الثاني ويعيط هنا كانو، بقا الفقيه والجماعة غي ايتفقصو خرجو كي طبال الهوتة لا فراجة لا طعام
مول الديوكة قال مع راسو هاد الفقيه مسكين معندو زهر ومن تما ما عاود قال نكرمو.
وصلت يام الربيع وبدا الفقيه ايمشي للنوبة، الدار دايمشيلا اينزلولو البقول شاحتين وما فيهمشي حتى الزيت مزيان .،تهراو مصارنو مسكين وبقا صابر وكمل فداك الدوار حتى جمع الشرط ديالو وقرر ما يعودشي يشارط عندم قالولو علاش الفقيه ؟ 
قالم انا ماشي نخلي وصايا للطلبة وقال:
لله يا الطلبة
وبحثوا على النوبة
غي هادي والتوبة
ما نعاود نشارط
غي الى كان الخير باسط
والدنيا بالتخالط
ودعطي النعمتي
الى كان غي البقول بالشفرة
راهم طلعولي في صحتي.
الربيع على الأبواب الله يرحمنا بالغيت باش دزيان الفلاحة ونشبعو بقول من بلادنا التسول.
او شنو المقصود بالشفرة فهاد النص الشعري.


توقيع: محمد البورقادي

الأراء المعبر عنها في التعليقات تمثل وجهة نظر صاحبها .ولا علاقة لها بالتوجهات العامة للموقع

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire

Twitter Facebook Digg