تعديل

jeudi 14 mars 2019

سيدي علي الكامل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تحية لكل اعضاء المجموعة.
ألحبايب انا هاد النهار ماشي نهضرلكم على واحد السيد سميتو "سيدي علي كامل" كاين فدوار الدياب هاد السيد معروف فجميع الدواور كان أيعرفو الصغير والكبير وكانوا أيجيو ليلوا من كل بلاصة كان مشهور بزااف ألحبايب.
كان كيداوي على بزاف ديال الأمراض وكان أيحيد حتى العين الله ينجينة ونجيكم منها، هذا هو السبب لخلاه يتشهر، فين ماكان ايخلاق شي ولد كانوا أيجيو يعبيولوا التراب ديال " سيدي علي كامل" باش مايعينوه ، وحتى منين كيكون شي
 واحد مريط كانوا أيجيبوا الشماع او لفلوس أيحطهم فالسيد كاو ايهزوا شواي دالتراب من الرحبة ديالو كاو أيمشي يكمسوه فوحد الشرويطا ويعلقوه فالعنق ديال المريظ ومن بعد كان أيجيب الله الشفى، هاد السيد ألحبايب كان فين ما أيشريو الناس شي بغل أو خروف أو عجل من السوق كانوا أيجيو يحطوا الشماع أو لفلوس كاو أيهزوا التراب ويعبوه ويلويواه فالشرويطا ويعلقوه فالعنق داك لخروف أو لعجل أو لبغل باش ما يعينوهشاي.هاد السيد كان أيداوي حتى البهايم والبقار والعلم منين أدمرض. فين ما أدمرط شي نعجة أو بغلة أو بقرة كان أيجي مولها ويعبلها التراب ديال "سيدي علي كامل ويكمسوا فشي دريرة ويعلقولها فالعنق ديالها، ما أدكملشي جوج دالسوايع كاو دجبرة ناظث أدرودي.
هاد السيد ألحبايب كانث فيه واحد الحجرة أداوي على ظهر فاين ما أيكون شي واحد أيحرقوا طهروا كان أيجي ليلا، كان منين كيجي داك الرجل أو لمراة لي مريطة بضهر كان أيخصها ظروري دتكا على داك الحجة، ولكن كانث واحد االمشكلة شحال من وحدة مسكينة كانث أدتقلب ودجي مكرفطا. واحد النهار ألحبايب انا گالس فالقهوة ديالنا راني مزال عقل داك النهار كانث لاربع، جاو وحد التلاثة ديال النسا وحدة مسكينة كانث كبيرة و صحيحة كان الضهر ديالة أيحرقة وجاث باش دتكا على الحجرة ديال " سيدي علي كامل" منين تكاث مسكينة طلعوا رجلاها فالسما ودهود على راسا خباط كاو نوضث العدااااو أعباد الله عتقوا الروح، خرجوا داك الجوج دنسا لي كانوا معها من السيد ماعرفو مساكن اشنوا واقع، منين دارو باش يشوفوا لمرة لكانث معاهم جبروها أدبكي، أيمة راسي أيمة راسي، هودث أنا أنجري نوضنها مسكينة نهشث واحد الشويش كاو قلث لي سير أوليدي القهوة جيب لي نشرب راني ماشي نموث بلعطش، جبتلها شربث وبقاث مسكينة متكية أو منين جاث دنوض ما قدتشاي، وهي عاد أدمشي وحدة مندوك لعيلاث جايث واحد الجحيشة إوا وقفنها وركبنها وشاث بحالة.
هاذ السيد ألحبايب كانوا طفلاث ديال الدوار كل العام أي حنكولوا لحيوط وسقاف ويجروهم، وحتي الرحبة ديالوا كانوا ايزرقوها مرة مرة بزاريق.
اما دابا ألحبايب مابقاث حتى حجة من هاد الشي وكما أدشوفوا السيد ما بقى فيه ما يتشاف، السقاف ديالوا طاح والحيوط حتى هما قول رابوا، وداك الناس لكانوا أيجيو ليلوا شحال هذي نقصوا ، دابا قليل لي بقى أيجي يعبي تراب ديال " سيدي علي كامل. ولكن الحمد لله مزالين الناس ايعرفوه.
تحاتي أحبائي وعلى المودة نلتقي.


توقيع: مراد الشايب

الأراء المعبر عنها في التعليقات تمثل وجهة نظر صاحبها .ولا علاقة لها بالتوجهات العامة للموقع

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire

Twitter Facebook Digg